ريلاكس آند ريستور (الراحة والاسترخاء)
دع الهدوء يستولي عليك
في عالم لا يتوقف عن الركض، يُعد محلول ريلاكس آند ريستور (الراحة والاسترخاء) بمثابة دعوة مدروسة للتوقف واستعادة التوازن.
هذا المحلول الوريدي المصمم بعناية، يحتوي على مزيج مهدئ وعميق التأثير من المغنيسيوم، التورين، الإينوزيتول، حمض ألفا ليبويك، ومجموعة فيتامينات B – وكل مكون مختار بعناية ليساعد على تخفيف التوتر، تهدئة الجهاز العصبي، ودعم دورة التعافي الطبيعية في جسمك.
إنه أكثر من مجرد لحظة راحة… إنه تجديد حقيقي يبدأ من الداخل.
الفوائد الأساسية – نتائج مصمّمة لك
يُهدّئ الجهاز العصبي
يدعم النواقل العصبية التي تعزز الهدوء، والوضوح الذهني، والتوازن العاطفي.
يواجه آثار الإجهاد المزمن
يساعد في مقاومة العبء البيوكيميائي الناتج عن التوتر والتشنج المستمر.
يعزز النوم العميق والمريح
يساعد على تحسين جودة النوم من خلال تخفيف التحفيز الزائد والتوتر العصبي.
يدعم التعافي العاطفي والذهني
مثالي في فترات الحزن، الإرهاق النفسي، أو الإجهاد العاطفي الشديد.
يعيد الارتباط بين الجسم والعقل
يساعد على إعادة التوازن بين الطاقة الجسدية والصحة النفسية.
المكونات الرئيسية – ماذا يحتوي هذا المحلول؟
- المغنيسيوم – يخفف من توتر العضلات ويدعم الاسترخاء العميق
- التورين (Taurine) – يعزز المزاج ويساعد في تحقيق التوازن العصبي
- الإينوزيتول (Inositol) – مركّب طبيعي مهدئ يدعم نشاط السيروتونين
- حمض ألفا ليبويك (ALA) – مضاد أكسدة قوي يساعد على إصلاح الخلايا وزيادة الطاقة
- مجموعة فيتامينات B – تدعم التركيز الذهني، الغدد الكظرية، والتعافي من التوتر
This drip هذا المحلول لا يكتفي بإرخاء عضلاتك… بل يُعيد ضبط جهازك العصبي من جذوره.doesn’t just relax—it resets you at your core.
متى يُنصح بأخذ المحلول؟
بعد السفر الطويل أو التعرض لإرهاق الرحلات الجوية
خلال فترات القلق، التوتر النفسي أو الإرهاق العاطفي
Xبعد ليالٍ من الأرق أو الانهاك الذهني
عند الشعور بالإرهاق الشديد أو فقدان التركيز
كجزء من روتين العناية العصبية والرفاه العقلي
ما الذي يميز كلينيكا ايرامي؟
في كلينيكا ايرامي، العافية ليست مجرد خدمة – بل فلسفة.
من أول قطرة في جلسة الحقن الوريدي إلى آخر نفس هادئ تغادر به العيادة، نحن نوفّر لك بيئة علاجية فاخرة، مخصصة، وهادفة تدعم الشفاء الجسدي والعاطفي.
هل أنت مستعد لتتنفس بعمق من جديد؟
استرخي واستعد توازنك لأن الهدوء ليس رفاهية… بل ضرورة.